فى القناطر

يارب........... احفظها..................يارب

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

السبت، 3 مارس 2012

المرشح لرئاسة الجمهورية

حمدين عبد العاطي صباحي

معروف باسم حمدين صباحي.

من مواليد مدينة بلطيم في محافظة كفر الشيخ.

بدأ مسيرته منذ أن كان طالباً في مدرسة الشهيد جلال الدسوقي الثانوية، حيث أسّـس رابطة الطلاب الناصرِيين وتولّـى موقع الأمين فيها.

وعقب التحاقه بكلية الإعلام، ساهم مع رفاقه في تأسيس اتحاد أندية الفكر الناصري بجامعات مصر. كان مسؤولاً عن إصدار جريدة "الطلاب"، التي كانت صوتاً للطلاب الوطنيين والناصريين في الجامعة، وكانت واحدة من أهم أدوات الحركة الطلابية المعارضة للسادات في السبعينيات. تخرّج في قسم الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة عام 1977، ثُمّ حصل على الماجستير في موضوع "إعلام الوطن العربي".

هو وكيل مؤسسي حزب الكرامة السابق ورئيس تحرير صحيفة الحزب والتي تحمل نفس الاسم.
كان عضو مجلس الشعب عن دائرة البرلس والحامول في دورتي 2000 و2005 الحالية. وكان عضو مجلس نقابة الصحفيين في السابق.

- شغِـل منصب رئيس اتحاد طلاب كلية الأعلام، ورئيس اتحاد طلاب جامعة القاهرة، ثم
نائب رئيس اتحاد طلاب جامعات مصر، كما ساهم في وضع اللائحة الطلابية لعام
1976، التي ألغِـيت فيما بعد، والتي كانت تمنح الطلاب حَـصانه وحُـرية داخل حَـرَم الجامعة.

- أتاح تولية منصب نائب رئيس اتحاد الطلاب أن يلتقي بالرئيس المصري الراحل
أنور السادات في حوار تلفزيوني، انتقد فيه بجُـرأة أداء السادات في أمور عدّة، منها السّـعي لتوقيع اتفاقية كامب ديفيد قبل أن تُـوقَّـع.

- حُـرم حمدين من التعيين في الجامعة أو الصحف القومية أو الإذاعة والتلفزيون ، بقرار من السادات، ورفض تقديم التِـماس للمسؤولين لرفع قرار حظر تعيينه،
كما رفض عروضًا كثيرة للسّـفر للخارج، وفضّـل أن يُـناضل داخل الوطن.

- اكتسب حمدين صباحي شعبية جارفه داخل مصر، وعلى امتداد الوطن العربي بمواقفه الوطنية وجُـرأته في الحق ونظافة يده. - في أحداث 17 و18 يناير 1979، والتي عُـرفت بانتفاضة الشعب المصري ضد حكم السادات،

كان حمدين أصغر مُـعتقل سياسي في تلك الآونة، وكان بصُـحبته في
الزنزانة الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل. - اعتُـقل مرات عديدة، منها عند قيامه بقيادة مظاهرة سنة 1997 مع فلاحي مصر ، الذين أضيروا من قانون العلاقة بين المالك والمستأجر، وهو القانون الذي شرّد ملايين الفلاحين الفقراء من أرضهم، في عودة صريحة لنظام الإقطاع من جديد.

- تكرر اعتقاله وهو نائب في مجلس الشعب، وبدون رفع حصانته سنة 2003، في
انتفاضة الشعب المصري ضدّ النظام المصري المؤيِّـد لغزو العراق، وقد قاد حمدين
تلك المظاهرات في ميدان التحرير وحرّض على ضرب المصالح الأمريكية، حتى تتوقّـف ضربها هي عن ضرب الشعب العراقي.

وهو الآن نائب في مجلس الشعب منذ 8 سنوات، (دورة 2000 - 2005)، ثم الدورة الحالية (2005 - حتى الآن)، عن دائرة البُـرُلُّـس والحامول ورئيس تحرير جريدة الكرامة الأسبوعية، التي تصدُر كل ثلاثاء. - يُـعد الآن في مصر واحدًا، من ركائز وقيادات الحركة الوطنية المصرية، التي ترفع شعار التغيير والإصلاح في مصر، وهو عضو سابق في مجلس نقابة الصحفيين المصريين. - ساهم صباحى في تجربة تأسيس الحزب الاشتراكي العربي، مع المرحوم فريد عبد
الكريم، ثم تأسيس الحزب العربي الناصري، الذي كان ورِفاقه من أهمّ سواعِـد
بنائه وقيادته لسنوات، حتى اصطدموا بالخِـلاف مع السيطرة على الحزب وعدم
ديمقراطيته، إضافة إلى سعيهم لتقديم الفكرة الناصرية من خلال منظورها الوطني
، للأشمل والأعمق، فقرّروا تأسيس حزب الكرامة، الذي رغم عدم الموافقة عليه من
جانب لجنة "الأحزاب" الحكومية، إلا أنه نجح في أن يكون له وزنه ووجوده وشرعيته على الساحة السياسية في مصر.

- شارك رِفاقه في مسيرة نِـضال قانوني طويلة من أجل تأسيس جريدة الكرامة، التي صدرت أخيرا في نهايات عام 2005، ويتولى صباحي موقع رئيس تحريرها. - كان أول نائب برلماني مصري يكسِـر الحصار الذي تفرِضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على غزة، ودخل والتقى بعض قيادات حماس وأبلغهم دعم الشعب المصري لهم. - حمدين صباحى تعبير عن مسيرة نضال طويل ، ورمز سياسى تحترمه كافة الأطياف
والتيارات السياسية ،

فضلا عن كونه نائب عن الشعب بمعارك انتخابية قدم فيها
اهل دائرته تضحيات جليلة وصلت إلى استشهاد بعضهم من أجل حقهم في التعبير عن
رأيهم وقناعتهم بأن صباحى هو خير من يمثلهم ويعبر عنهم
-------------------

( سيماهم على وجوههم ) يعني علامات طيبة قلبهم ، أو علامات شرهم موجودة على وجوههم ، لا يقرأها إلا كل إنسان ذكي ، مؤمن ، يمتلك فراسة عالية .

قال الرسول الكريم : ( اتقوا فراسة المؤمن ، فإنه يرى بنور الله )

لذلك سيدتي الفاضلة .. أنا استشعرت من وجه حمدين الصباحي ومن كلامه ونضاله المستمر ضد الفساد والظلم .. على جميع الفضائيات العربية والعالمية .. استشعرت أنه رجل عادل ، طيب القلب إلى حد ما ، مقبول اللهجة عند كثير من الناس .. محبوب من الناس المحيطين به ، بسبب انحيازه الدائم للحق ، ولنصرة المظلومين ، ومحاربة الظالمين الفاسدين ، سارقي ثروات الشعوب ..

وكذلك مثل التالي أسماؤهم :

1- دكتور محمد سليم العوة : أسطورة المعارضة للظلم والفساد ، في ثوب الأخلاق والحكمة .
2- مصطفى بكري : شمعة المعارضة المنيرة بالحق والعدل .
3- دكتور مصطفى الفقي : المعارض الرسمي ، فهو إنسان طيب القلب أيضا .
4- دكتور حسام بدراوي : هو رجل طيب القلب أيضا ، معروف بالعدل والنزاهة .
5- الفريق أحمد شفيق : رجل عادل وطيب ، لكن مشكلته في أن عمره كبير حاليا .
6- دكتور حسن نافعة : أسطورة في الأخلاق ومعارضة الظلم والفساد بشكل علمي .

لكن اسمحي لي : أنا أفضل دكتور أحمد زويل على حمدين الصباحي وعليهم جميعا ، من حيث المميزات الكثيرة التي يملكها هذا العالم الجليل .

هل تعلمين أن الطاغوت مبارك قد سرق مبلغ 400 مليار جنيه مصري على مدار 30 عام السابقة ؟ بمعاونة ومباركة الشيطان الأكبر ( وزير المالية السابق )

إن إجمالي مسروقات ومنهوبات مصاصي دماء الشعب المصري ، بلغت حتى الآن من 2 : 4 تريليون جنيه مصري !! حسب روايات جميع وكالات أنباء أوروبا على حسابات جميع بنوك العالم الرئيسية !!

كما أن مبارك هو مجرم حرب ، لأنه يطلق الغازات السامة على أنفاق المسلمين في غزة ومصر ، فهو عميل واضح لليهود ، يصدر إليهم الغاز المصري بأسعار زهيدة مقابل رشوته من المعونة الأمريكية !!

لذلك يشكره اليهود كل يوم على جميع الفضائيات العالمية ، ويتمنون استمراره مع حاشيته ، من أجل مزيد من تجويع شعب غزة المحاصر . أين هو هذا البطل المزعوم : قائد الضربة الجوية على إسرائيل : إنه الآن قائد إطلاق الغازات السامة على أنفاق المسلمين في غزة المحاصرة !! ولا حول ولا قوة إلا بالله .

لولا الطاغية مبارك : لكانت مصر الآن دولة عظمى .
لولا الطاغية صدام حسين : لكانت العراق دولة عظمى .
لولا الطاغية حسن البشير : لكانت السودان دولة عظمى ، ولما انقسمت إلى جنوب وشمال ، حسب مخطط إسرائيل .